هناك ساعة حرجة يبلغ الباطل فيها ذروة قوته، ويبلغ الحق فيها أقصى محنته، والثبات في هذه الساعة الشديدة هو نقطة التحول

نستطيع أن نجزم بأن الأمة الإسلامية لو أحسنت استغلال ما تملك فإن سائر الأمم الأخري تحتاج إليها، ولا تحتاج خي إلي أحد.

الأمانة قيام كل إنسان كلف به…
يا غوثاه من الخيانات الفاشية في هذا الميدان !!!
إنما خيانات لو سلطت علي بناء شامخ لسوته بالحضيض.

ليس عمل الدين بين الناس أن يصبر المظلوم علي ما نزل به، فهذه جريمة، بل يقول الإسلام للرجل المغصوب في ماله، أو المنكوب في عرضه “من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون عرضه فهو شهيد”

الرجال يعرفون أيام الشدائد لا أيام الموائد

لو أنضف اليهود لأقاموا لهؤلاء الحكام تماثيل ترمز إلي ما قدموه لإسرائيل من عون ضخم ونصر رخيص!!

إن كان تغيير المكروه في مقدورك فالصبر عليه بلاده والرضا به حمق

Be the first to write a comment.